رواية لا تسألني لماذا أحببتها
![]() |
رواية لا تسألني لماذا أحببتها |
رواية لا تسألني لماذا أحببتها
رواية "لا تسألني لماذا أحببتها" للكاتب أحمد السعيد مراد، وهي رواية عاطفية نفسية تُجسّد الحب بوصفه تجربة وجودية لا تخضع للمنطق، ولا تُفسَّر بالكلمات. الرواية لا تُقدّم قصة حب تقليدية، بل تُعيد تعريف الحب بوصفه دافعًا للجنون، وللتجربة، وللألم الذي لا يُفارق صاحبه
❤️ لا تسألني لماذا أحببتها: حين يصبح الحب تجربةً لا تُروى
في عالمٍ يُحاول فيه العقل أن يُفسّر كل شيء، تأتي رواية "لا تسألني لماذا أحببتها" لتُعلن أن الحب لا يُفسَّر، ولا يُشرح، ولا يُبرَّر. الكاتب أحمد السعيد مراد يُقدّم عملًا أدبيًا يُشبه اعترافًا داخليًا، يُروى فيه الحب كما هو: غامض، مؤلم، لكنه حقيقي.
الرواية تُخاطب القارئ من قلب التجربة، لا من خارجها، وتُجسّد كيف يمكن للحب أن يدفع الإنسان إلى أقصى درجات التحدي، حتى لو كان الثمن حياته، أو عقله، أو واقعه.
🧠 الحبكة: بين الجراحة والحب… وبين العقل والقلب
تدور أحداث الرواية حول شخصية د. سعداوي، أحد أمهر جراحي المخ والأعصاب في مصر، الذي يجد نفسه مدفوعًا بقوة الحب لإجراء تجربة طبية خطيرة، تُشبه المغامرة العلمية، لكنها في جوهرها محاولة لفهم الحب، أو لإنقاذه، أو للنجاة منه.
لكن التجربة لا تمر بسلام، بل تُفتح أبوابًا من الأهوال لم يكن يتخيلها، ويجد نفسه في مواجهة مع ذاته، مع ماضيه، ومع الحب الذي لا يُشبه أي حبٍ عرفه من قبل.
الرواية تُقدّم مزيجًا بين الطب والعاطفة، بين العلم والجنون، وتُجسّد كيف يمكن للحب أن يُصبح دافعًا للعبث، أو للعبور، أو للانهيار.
✨ لماذا تُعد "لا تسألني لماذا أحببتها" رواية مميزة؟
- لأنها تُقدّم الحب بوصفه تجربة نفسية عميقة، لا مجرد شعور عابر.
- لأنها تُدمج بين السرد الأدبي والتحليل النفسي في قالبٍ مشوّق.
- لأنها تُخاطب القارئ بلغة وجدانية، تُشبه الاعترافات، وتُشبه الصلوات.
الرواية لا تُقدّم نهاية تقليدية، بل تُترك مفتوحة، تُشبه الحياة، وتُشبهنا حين نُحب دون أن نعرف لماذا، ونُعاني دون أن نملك تفسيرًا.
📜 اقتباسات تُضيء النص
"هل سيفلح في النجاة من تلك الأهوال؟ وهل تنجح التجربة؟ أم يكون الألم هو البطل الذي لا غنى عنه؟"
هذه العبارة تُجسّد روح الرواية: أن الحب لا يُنقذ دائمًا، وأن الألم قد يكون هو الحقيقة الوحيدة التي لا تُخدع.
👤 عن الكاتب
أحمد السعيد مراد كاتب مصري يُجيد التعبير عن المشاعر المعقدة بلغة أدبية راقية، ويُقدّم في هذه الرواية تجربة سردية تُشبه الغوص في أعماق النفس، وفي دهاليز الحب الذي لا يُروى.
🎯 لمن تُناسب هذه الرواية؟
- لمن مرّ بتجربة حب مؤلمة ويبحث عن عزاء فكري.
- لمن يحب الأدب الذي يُخاطب القلب والعقل معًا.
- لمن يريد أن يُعيد التفكير في مفاهيم مثل الحب، الألم، والهوية.
📥 هل تجرؤ على أن تُحب دون أن تسأل لماذا؟
إذا كنت تبحث عن رواية تُربّت على روحك، وتُذكّرك أن الحب لا يحتاج إلى تفسير، فإن "لا تسألني لماذا أحببتها" هي خيارك المثالي.
📌 حمل نسختك المجانية بصيغة PDF الآن عبر رابط التحميل الامن ادناه وابدأ رحلتك في اكتشاف كيف يُمكن للحب أن يُصبح تجربةً لا تُنسى، حتى لو لم تُفهم.
التحميل
👇👇👇
إرسال تعليق
0 تعليقات