كتاب مدينة إيزيس - التاريخ الحقيقي للعرب بيير روسي

تحميل كتب وروايات عربية PDF مجانًا – إقراء كتاب

ً

كتاب مدينة إيزيس - التاريخ الحقيقي للعرب بيير روسي

تحميل كتاب مدينة إيزيس - التاريخ الحقيقي للعرب بيير روسي pdf
كتاب مدينة إيزيس - التاريخ الحقيقي للعرب بيير روسي

كتاب مدينة إيزيس - التاريخ الحقيقي للعرب بيير روسي

📘 كتاب "مدينة إيزيس: التاريخ الحقيقي للعرب" – بيير روسي

حين يُعيد المؤرخ الأوروبي رسم خريطة الحضارة… وتُصبح العرب أصلًا لا فرعًا

في زمنٍ طغت فيه الرواية الغربية على سرديات التاريخ، واحتُكرت فيه الحضارة لصالح أثينا وروما، يخرج المفكر الفرنسي بيير روسي بكتابه الجريء مدينة إيزيس: التاريخ الحقيقي للعرب ليقلب المفاهيم، ويُعيد الاعتبار للشرق العربي كمنبعٍ أصيل للثقافة العالمية، لا مجرد هامشٍ تابع. هذا الكتاب ليس مجرد دراسة تاريخية، بل هو بيان حضاري، يُفنّد التصورات الاستشراقية، ويُقدّم رؤية بديلة ترى في العرب بناة حضارة، لا غزاة صحارى.


🧠 من هو بيير روسي؟ ولماذا يُعد هذا الكتاب استثنائيًا؟

بيير روسي، المفكر الفرنسي وصديق القضايا العربية، عُرف بكتاباته التي تنحاز للعدالة التاريخية، وتُعيد قراءة الماضي بعيدًا عن الانحيازات الكنسية والسياسية. في مدينة إيزيس، يُقدّم أطروحة جذرية: أن الحضارة الغربية مدينة للشرق العربي، وأن ما نُسب لأثينا وروما هو في جوهره امتداد لحضارات بابل، وممفيس، وقرطاجة، وبعلبك، ونينوى.

يقول في مقدمة الكتاب:

"لقد قلل الأوروبيون، عن طواعية، أصول ثقافتهم بإعادتها إلى المقاطعات اليونانية والرومانية... ومع ذلك فقد كُتِبَتْ تحت شلال نور آسيا المتدفق، ومن السماء التي تُظَلِّل نهر النيل، جميع الدفقات القوية التي ولدت منها الحضارة العربية الكبرى."


🌍 محتوى الكتاب… تفكيك الأسطورة وبناء السردية البديلة

ينقسم الكتاب إلى فصول تحليلية تُعيد قراءة التاريخ من منظور عربي آسيوي، وتُركّز على:

  • نقد الرواية الغربية للتاريخ: ويُبيّن كيف أن الكنيسة الكاثوليكية حرّفت الوثائق القديمة لتُعظّم دور أوروبا وتُهمّش الشرق
  • إعادة الاعتبار للحضارة العربية: من خلال تتبّع أثرها في اللغات، والديانات، والفنون، والعلوم
  • الربط بين الحضارات القديمة: مثل الفينيقيين، والأتروسكيين، والمصريين، والعرب، وإظهار وحدة الأصل الثقافي
  • تفكيك مركزية أوروبا: ويُثبت أن أوروبا ليست مركز العالم، بل منطقة تدريب لقوى حضارية شرقية

الكتاب يُقدّم أدلة لغوية، وأثرية، وتاريخية، تُظهر كيف أن العرب لم يكونوا "آكلي يراابيع ارتقوا فجأة"، بل ورثة حضارات عظيمة، ومؤسسو نظم معرفية امتدت من السند إلى البيرينيه.


✍️ أسلوب روسي… بين الفلسفة والتحقيق

ما يُميّز بيير روسي هو لغته الفلسفية العميقة، التي تُخاطب القارئ الواعي، وتُشجّعه على إعادة التفكير في المسلّمات. فهو لا يُقدّم سردًا تقليديًا، بل يُفكّك الخطاب التاريخي، ويُعيد تركيبه، ويُقدّم رؤية تُشبه الكشف الحضاري، لا مجرد التأريخ.

كما يُظهر في كتابه احترامًا عميقًا للثقافة العربية، ويُقدّمها كأمٍّ للحضارات، لا كابنة متأخرة، مما يُضفي على الكتاب طابعًا إنسانيًا، يُعيد الاعتبار للهوية الشرقية.


🏛️ أثر الكتاب في الفكر العربي والغربي

مدينة إيزيس أثار جدلًا واسعًا في الأوساط الفكرية، لأنه يُزعزع مركزية أوروبا، ويُعيد بناء السردية التاريخية من منظور عربي. وقد اعتُبر من الكتب النادرة التي تُنصف العرب حضاريًا، وتُقدّم لهم شهادة من مفكر غربي، لا من مؤرخ محلي.

وقد تُرجم إلى العربية، ونفدت طبعته الأولى بسرعة، وأُعيد نشره في طبعة ثانية، وظل حاضرًا في مكتبات الباحثين، والمهتمين بالفكر الحضاري، والنقد التاريخي.


✨ لماذا يجب أن تقرأ هذا الكتاب؟

  • لأنه يُعيد الاعتبار للحضارة العربية كمصدر أصيل للثقافة العالمية
  • لأنه يُفنّد التصورات الغربية المنحازة، ويُقدّم رؤية بديلة
  • لأنه يُدمج بين التحقيق التاريخي والتحليل الفلسفي
  • لأنه يُخاطب العقل الباحث عن الحقيقة، لا العاطفة أو التمجيد
  • لأنه يُعدّ من أهم الكتب التي تُعيد بناء الهوية الحضارية للشرق

📥 هل أنت مستعد لتُعيد اكتشاف التاريخ من زاوية عربية؟

مدينة إيزيس: التاريخ الحقيقي للعرب ليس مجرد كتاب، بل هو دعوة لإعادة قراءة الماضي، وتحرير الوعي، واستعادة الدور الحضاري للعرب في تشكيل العالم.

🎯 لا تفوّت الفرصة! يمكنك الآن تحميل الكتاب بصيغة PDF عبر الرابط الامن ادناه والانغماس في قراءة تُشبه رحلة كشف حضاري، حيث كل فصل يُشبه مرآة، وكل فكرة تُشبه ثورة، وكل نهاية تُمهّد لبداية أكثر وعيًا. لأن من عرف تاريخه الحقيقي… لا يُمكن أن يُهزم حضاريًا.

التحميل

👇👇👇

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



تحميل كتاب مدينة إيزيس - التاريخ الحقيقي للعرب بيير روسي اضغط هنا



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

للمزيد-->> اضغط هنا

إرسال تعليق

0 تعليقات